فكاهات أدبية
وقف أعرابي معوج
الفم أمام أحد الولاة
فألقى عليه
قصيدة في الثناء عليه التماساً
لمكافأة
ولكن الوالي لم يعطه شيئاً
وسأله: ما بال فمك معوجاً؟
فرد
الشاعر: لعله عقوبة من الله لكثرة
الثناء بالباطل على بعض الناس.
------------
كان أحد الأمراء يصلي
خلف إمام يطيل في القراءة, فنهره
الأمير أمام الناس,
وقال له: لا
تقرأ في الركعة الواحدة إلا بآية
واحدة.
فصلى بهم المغرب, وبعد أن
قرأ الفاتحة قرأ قوله تعالى
)
وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا
أَطَعْنَا سَادَتَنَا
وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا
السَّبِيلا ((الأحزاب:67)
وبعد أن
قرأ الفاتحة في الركعة الثانية قرأ
قوله تعالى
) رَبَّنَا آتِهِمْ
ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ
وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً
((الأحزاب:68)
فقال له الأمير : يا
هذا.. طول ما شئت واقرأ ما شئت, غير
هاتين الآيتين.
-----------------
جاء
رجل إلى الشعبي – وكان ذو دعابة –
وقال: إني تزوجت امرأة ووجدتها
عرجاء, فهل لي أن أردها ؟
فقال إن
كنت تريد أن تسابق بها فردها .
وسأله رجل: إذا أردت أن أستحمّ في
نهر فهل أجعل وجهي تجاه القبلة أم
عكسها ؟
قال: بل باتجاه ثيابك حتى
لا تسرق .
ــ وسأله حاج: هل لي أن أحك
جلدي وأنا مُحرِم ؟
قال الشعبي: لا
حرج .
فقال: إلى متى أستطيع حك جلدي
؟
فقال الشعبي: حتى يبدو العظم.
--------------------
قال الحفيد لجده
العجوز: هل عندك أسنان يا جدي ؟
فأجابه جده: لا يا عزيزي.
فقال
الحفيد: حسناً, احفظ لي هذه المكسرات
حتى أعود.
--------------
قال رجل
الشرطة للمرأة: هل عرفت رقم السيارة
التي صدمتك ؟
فقالت: لا, بل كل الذي
أذكره أن المرأة التي كانت تسوق
كانت ترتدي فستان حريري بيج وتربط
رأسها بلفة حمراء مقلمة بأسود.
---------------
داهمت امرأة بشعة
دميمة الخلقة لصاً وهو يسرق بيتها
فقالت له:
ويحك ألا تخشى أن يكون
زوجي في البيت فيقتلك ؟
فأجابها
اللص: مسكينة أنت, إنني متأكد أن الرجل
الذي أنتِِ زوجته لا يقعد في البيت.
--------------
المرأة في المحكمة:
أقسم لك يا سيدي بأني بريئة.
فقال
القاضي: ولكن أوصاف المتهمة تنطبق
عليك تماماً.. فهي شقراء جميلة جذابة.
فقالت المرأة: قد تكون أنا يا سيدي.
-----------------
ههههههه ههههههه ههههههه